أثار تكرار الأعمال الإجرامية ذات الطابع الإرهابى، والتى تشهدها مصر الآن
عقب رفع حظر التجوال فى الأيام الأخيرة، حالة من الجدل الموسع على مواقع
التواصل الاجتماعى، لاسيما أنه لم يمر سوى أيام على الاعتداء الإرهابى على
الكمين الأمنى بترعة الإسماعيلية بشبرا ليتكرر سيناريو الاعتداء على
الأكمنة الأمنية بالاعتداء على كمين "الجيلانى" بمنطقة السواح.
البداية كانت تذمر من رواد مواقع التواصل لما وصلت له يد الإرهاب من اعتداءات متكررة والنيل من الجهاز الأمنى، ومحاولة تفسير ما حدث والربط بينه وبين جماعات إرهابية بعينها.
فمنذ استشهاد العقيد محمد مبروك، الضابط بالأمن الوطنى والمسئول الأول عن ملف جماعة الإخوان المسلمين، فى مكتبه خلسة كانت ناقوس إنذار على عودة الاغتيالات للساحة السياسية، لتتوالى بعد ذلك الاعتداءات على الكمائن مروراً بكمين ترعة الإسماعيلية بشبرا الخيمة والجيلانى بقصر القبة، وهنا كان القاسم المشترك لردود الأفعال والتعليقات على تلك الجرائم بأنه لابد من تفعيل النشاط الأمنى بكثافة لمواجهة الإرهاب.
فيما ذهبت آراء أخرى ترى أنه قد طال الانتظار حتى الآن على عدم الملاحقة الأمنية للعناصر الإرهابية، وأنه حان الوقت للضرب بيد حديدية على منابع ورموز الإرهاب الأسود، خاصة أن النقاط المستهدفة اختلفت وتباينت، إلا أن الفاعل واحد ومعروف – وفق النشطاء.
البداية كانت تذمر من رواد مواقع التواصل لما وصلت له يد الإرهاب من اعتداءات متكررة والنيل من الجهاز الأمنى، ومحاولة تفسير ما حدث والربط بينه وبين جماعات إرهابية بعينها.
فمنذ استشهاد العقيد محمد مبروك، الضابط بالأمن الوطنى والمسئول الأول عن ملف جماعة الإخوان المسلمين، فى مكتبه خلسة كانت ناقوس إنذار على عودة الاغتيالات للساحة السياسية، لتتوالى بعد ذلك الاعتداءات على الكمائن مروراً بكمين ترعة الإسماعيلية بشبرا الخيمة والجيلانى بقصر القبة، وهنا كان القاسم المشترك لردود الأفعال والتعليقات على تلك الجرائم بأنه لابد من تفعيل النشاط الأمنى بكثافة لمواجهة الإرهاب.
فيما ذهبت آراء أخرى ترى أنه قد طال الانتظار حتى الآن على عدم الملاحقة الأمنية للعناصر الإرهابية، وأنه حان الوقت للضرب بيد حديدية على منابع ورموز الإرهاب الأسود، خاصة أن النقاط المستهدفة اختلفت وتباينت، إلا أن الفاعل واحد ومعروف – وفق النشطاء.
المشاركات
إرسال تعليق