كشفت تحريات المباحث عن قيام سيده من محافظة الأسكندرية بذبح طفليها في لحظه جنون.
فبعد طلب يوسف و مريم من الام الخروج للمتنزه جاءت لحظه الجنون ، موضحه التحريات ان الام ادعت انها تركتهما ونزلت لشراء احتياجات المنزل وعادت لتجدهما مذبوحين.
تلقى اللواء ناصر العبد، مدير مباحث الاسكندريه، بلاغاً بالعثور علي جثتي طفلين داخل مسكنهما في العقار رقم 14 في شارع عبدالمنعم سند في منطقه كامب شيزار، بدائره قسم باب شرق.
وبالفحص، تبين ان الشقه محل الجريمه في الطابق السادس في العقار المشار اليه وداخلها جثه كل من الطفل يوسف محمد يوسف، 10 سنوات، تلميذ وهو مسجي على وجهه في ارضيه حمام الشقه، وبمناظرته تبين وجود جرح ذبح في الرقبه من الجهه اليمني، وشقيقته الطفله مريم محمد يوسف، 5 سنوات، تلميذه، مسجاة على وجهها، في ارضيه مطبخ الشقه، وبمناظرتها تبين وجود جرح ذبح بالرقبه من الامام.
بهذه الأثناء إنهارت الأم القاتلة وقالت: وانا بادبح يوسف، مريم شافتني وصرخت فدبحتها بنفس السكين وبلغت البوليس وقولتلهم رجعت البيت لقيتهم مدبوحين.
وتابعت : انا اللي قتلتهم بعد ما اتخنقت معاهم لانهم مش بيساعدوني في شغل البيت، وبيطلبوا مني حاجات كتير انا مش قادره عليها، ويوم الحادث الصبح طلب مني يوسف ومريم اني افسحهم، في عزّ ما انا حاسه بالتعب والزهق من شغل البيت، خصوصاً وانا منفصله عن زوجي وشايله كل الهم على دماغي .
واستكملت : بضغط نفسي هائل نتيجه الاعباء الاسريه اللي تراكمت عليّ، انفجرت وقمت جبت حته قماش، ومسكتها وحطيتها علي وجه يوسف حبيبي، وكتمت بيها نفسه، ومش عارفه انا عملت كده ازاي في ابني حبيبي حبيبي حبيبي، انا مش ام، انا مش ام، انا مش ام، وانا باحاول اخنق يوسف كان بيقاومني، واصابني بخدوش في ايدي وكدمه في عيني اليسري، وبعد كده جبت حبل، وخنقته بي حتى توقف عن المقاومه، وبعدين جبت سكين من المطبخ ودبحته
فبعد طلب يوسف و مريم من الام الخروج للمتنزه جاءت لحظه الجنون ، موضحه التحريات ان الام ادعت انها تركتهما ونزلت لشراء احتياجات المنزل وعادت لتجدهما مذبوحين.
تلقى اللواء ناصر العبد، مدير مباحث الاسكندريه، بلاغاً بالعثور علي جثتي طفلين داخل مسكنهما في العقار رقم 14 في شارع عبدالمنعم سند في منطقه كامب شيزار، بدائره قسم باب شرق.
وبالفحص، تبين ان الشقه محل الجريمه في الطابق السادس في العقار المشار اليه وداخلها جثه كل من الطفل يوسف محمد يوسف، 10 سنوات، تلميذ وهو مسجي على وجهه في ارضيه حمام الشقه، وبمناظرته تبين وجود جرح ذبح في الرقبه من الجهه اليمني، وشقيقته الطفله مريم محمد يوسف، 5 سنوات، تلميذه، مسجاة على وجهها، في ارضيه مطبخ الشقه، وبمناظرتها تبين وجود جرح ذبح بالرقبه من الامام.
بهذه الأثناء إنهارت الأم القاتلة وقالت: وانا بادبح يوسف، مريم شافتني وصرخت فدبحتها بنفس السكين وبلغت البوليس وقولتلهم رجعت البيت لقيتهم مدبوحين.
وتابعت : انا اللي قتلتهم بعد ما اتخنقت معاهم لانهم مش بيساعدوني في شغل البيت، وبيطلبوا مني حاجات كتير انا مش قادره عليها، ويوم الحادث الصبح طلب مني يوسف ومريم اني افسحهم، في عزّ ما انا حاسه بالتعب والزهق من شغل البيت، خصوصاً وانا منفصله عن زوجي وشايله كل الهم على دماغي .
واستكملت : بضغط نفسي هائل نتيجه الاعباء الاسريه اللي تراكمت عليّ، انفجرت وقمت جبت حته قماش، ومسكتها وحطيتها علي وجه يوسف حبيبي، وكتمت بيها نفسه، ومش عارفه انا عملت كده ازاي في ابني حبيبي حبيبي حبيبي، انا مش ام، انا مش ام، انا مش ام، وانا باحاول اخنق يوسف كان بيقاومني، واصابني بخدوش في ايدي وكدمه في عيني اليسري، وبعد كده جبت حبل، وخنقته بي حتى توقف عن المقاومه، وبعدين جبت سكين من المطبخ ودبحته
إرسال تعليق