- «بات مان» فى مهمة لتصحيح مسار رجال الأعمال، و«سوبر مان» مهمته
المصريون فى الخارج والصحفيون، و«هيل بوى» مصلح اجتماعى للإرهابيين وشيوخ
التطرف
- «سبايدر مان» مسؤول عن تصحيح مسار شباب الثورة، «ومازينجر» مهمته نشر روح التعاون. «أونكل زيزو» سيقود معركة لهيكلة مفهوم استخدام القوة داخل وزارة الداخلية
- «أيرون مان» مهمته صعبة فى إقناع الإخوان بتحويل أسلحتهم بعيداً عن صدر مصر، و«كات وومن» تساعد نساء مصر على تجاوز التوتر والقلق. و«علاء الدين» سيعلم القوى الثورية كيف تستخدم مصباح الثورة.. أبوزيد الهلالى مهمته أن يعلم الأحزاب المتنازعة كيف يحاربون تحت لواء واحد
- المغامرون الخمسة سيعلمون الأجهزة الرسمية كيف تتعاون لحل لغز قضايا الإرهاب.. وأدهم صبرى مهمته إقناع السلطة بعدم ابتزال استخدام شعار الحفاظ على الأمن القومى.. وسيدنا الحسين سيلهمنا السير فى طريق الحق حتى وإن قل سالكوه
نحن لا نتوسلها من أحد، لا نطلبها فى هيئة رجاء، ولا نطلبها فى شكل صدقة أو رأفة بحال غلابة أو عجزة، فلا نحن غلابة ولا نحن عجزة، نحن أصل حضارة هذا الكون، حتى وإن كنت ممن لا يحبون الانضمام للكورال الذى يغنى أوبريت «مصر الفراعنة.. مصر حضارة 7 آلاف سنة»، هذه حقيقة لا ينكرها كرهك للمشاركة فى غنائها، حقيقة تقرها كتب التاريخ مثلما تشهد نفس الكتب بأن أكتاف أجداد أجدادنا حملت ما لا طاقة للبشر بحمله، بل حملت وتحملت ما لا طاقة لكل الأبطال الخارقين بحمله وتحمله.
نحن فقط نطلب عونا ومددا، ومن حق الدول أن تطلب ذلك فى أوقات الكبوة، دون أن ينظر أحدهم لهذا الطلب، وكأنه انتهاك لكرامة أو انتقاص للسيادة، نحن أصلا لا نطلب من أحدهم خوض المعارك بدلا منا، ولا نطلب من أحدهم حمل السيوف والذود عن مصر بدلا من سيوفنا، ولا نطلب من أحدهم أن ينزل إلى أرض المعركة بينما نحن فى المدرجات مشجعين مهللين، مصر فقط فى حاجة إلى استدعاء بعض الخبرات التى تصلح ما فسد فى أجهزتها ومؤسساتها وأركانها المختلفة، الأمر كله يتلخص فى حاجة وطن إلى ما وراء هؤلاء الأبطال من قصص قد تفيد وتساهم فى تحريك دماء الشجاعة والإنجاز والتضحية داخل نفوس أشباههم فى مصر لينهضوا بأنفسهم وبالبلد.
- «سبايدر مان» مسؤول عن تصحيح مسار شباب الثورة، «ومازينجر» مهمته نشر روح التعاون. «أونكل زيزو» سيقود معركة لهيكلة مفهوم استخدام القوة داخل وزارة الداخلية
- «أيرون مان» مهمته صعبة فى إقناع الإخوان بتحويل أسلحتهم بعيداً عن صدر مصر، و«كات وومن» تساعد نساء مصر على تجاوز التوتر والقلق. و«علاء الدين» سيعلم القوى الثورية كيف تستخدم مصباح الثورة.. أبوزيد الهلالى مهمته أن يعلم الأحزاب المتنازعة كيف يحاربون تحت لواء واحد
- المغامرون الخمسة سيعلمون الأجهزة الرسمية كيف تتعاون لحل لغز قضايا الإرهاب.. وأدهم صبرى مهمته إقناع السلطة بعدم ابتزال استخدام شعار الحفاظ على الأمن القومى.. وسيدنا الحسين سيلهمنا السير فى طريق الحق حتى وإن قل سالكوه
نحن لا نتوسلها من أحد، لا نطلبها فى هيئة رجاء، ولا نطلبها فى شكل صدقة أو رأفة بحال غلابة أو عجزة، فلا نحن غلابة ولا نحن عجزة، نحن أصل حضارة هذا الكون، حتى وإن كنت ممن لا يحبون الانضمام للكورال الذى يغنى أوبريت «مصر الفراعنة.. مصر حضارة 7 آلاف سنة»، هذه حقيقة لا ينكرها كرهك للمشاركة فى غنائها، حقيقة تقرها كتب التاريخ مثلما تشهد نفس الكتب بأن أكتاف أجداد أجدادنا حملت ما لا طاقة للبشر بحمله، بل حملت وتحملت ما لا طاقة لكل الأبطال الخارقين بحمله وتحمله.
نحن فقط نطلب عونا ومددا، ومن حق الدول أن تطلب ذلك فى أوقات الكبوة، دون أن ينظر أحدهم لهذا الطلب، وكأنه انتهاك لكرامة أو انتقاص للسيادة، نحن أصلا لا نطلب من أحدهم خوض المعارك بدلا منا، ولا نطلب من أحدهم حمل السيوف والذود عن مصر بدلا من سيوفنا، ولا نطلب من أحدهم أن ينزل إلى أرض المعركة بينما نحن فى المدرجات مشجعين مهللين، مصر فقط فى حاجة إلى استدعاء بعض الخبرات التى تصلح ما فسد فى أجهزتها ومؤسساتها وأركانها المختلفة، الأمر كله يتلخص فى حاجة وطن إلى ما وراء هؤلاء الأبطال من قصص قد تفيد وتساهم فى تحريك دماء الشجاعة والإنجاز والتضحية داخل نفوس أشباههم فى مصر لينهضوا بأنفسهم وبالبلد.
إرسال تعليق