أكدت وكالة الأنباء الفرنسية فى تقرير لها اليوم، أن الاستفتاء على
الدستور، يفوق كونه اقتراعا على وثيقة دستورية، ويعد حال تمريره بنسبة
تأييد كبيرة، دعماً شرعياً لثورة 30 يونيو، التى أطاحت بحكم الإخوان، موضحة
أن المؤشرات الأولية تؤكد ارتفاع نسب الإقبال على المشاركة.
وقالت الوكالة فى تقريرها، إن الفريق أول عبد الفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع، هو الأكثر شعبيه على الإطلاق، وصوره تملأ شوارع القاهرة ومختلف المحافظات.
وفور وقوع انفجار محكمة شمال الجيزة الإرهابى، نقلت الوكالة على لسان المصور الخاص بها، قوله: العشرات من أبناء الحى تجمعوا بعد وقوع الانفجار، حاملين صور السيسى، مرددين هتافاً واحداً (هننزل.. هننزل)، رغم أن التفجير هشم واجهات المبانى المحيطة بالمحكمة".
وفى تصريح للوكالة، قال أندرو هاموند الخبير فى المجلس الأوروبى للعلاقات الخارجية إن تمرير الاستفتاء بنسبة كبيرة يمكن الفريق السيسى من الترشح للرئاسة إذا ما أراد ذلك، مؤكداً أن المصريين ليسوا مدعوين فقط للاقتراع على نص مكتوب، بقدر ما هو تصويت على نظام 30 يونيو فيما اعتبر إسكندر عمرانى مدير إدارة شمال إفريقيا، بمجموعة الأزمات الدولية، أن الاستفتاء يعد اختبارا لنظام 30 يونيو.
توافد مئات الناخبين على مختلف اللجان، فور بدء الاستفتاء على دستور ثورة 30 يونيو، وسط انتشار مكثف لقوات الجيش والشرطة.
وفى الهرم، بدأ الاستفتاء منذ قليل، فيما رقص الأهالى على أغنية "تسلم الأيادى"، مرددين هتافات مؤيدة للجيش والشرطة، وبادلوا قوات الأمن المنتشرة بمحيط اللجان التحية.
وشكل أهالى منطقة بولاق أبو العلا لجانا شعبية قبل بدء الاستفتاء، لمساعدة قوات الأمن فى مهامها، وانتشر الأهالى بشكل مكثف أمام مدرسة أبو الفرج الابتدائية فى شارع 26 يوليو ومدرسة قاسم أمين بشارع السبتية، ومدرسة السبتية الثانوية بشارع عباس، وانتظموا فى طوابير، للإدلاء بأصواتهم فى استفتاء الدستور.
جاء ذلك فيما عززت قوات الأمن من تواجدها فى محيط لجان منطقة كرداسة، التى شهدت منذ ما يقرب من شهر أعنف المواجهات بين الأمن وعناصر تنظيم الإخوان الإرهابى. وتوافد أهالى كرداسة بشكل مكثف على اللجان للإدلاء بأصواتهم، وامتدت طوابير الناخبين عدة أمتار خارج مقار اللجان.
وفى مدينة نصر، انتشرت قوات الأمن بشكل مكثف، مدعومة بفرق من الشرطة العسكرية، لتأمين الاستفتاء، فى الوقت الذى يواصل فيه الأهالى توافدهم بشكل مكثف ولافت للإدلاء بأصواتهم، وأكد غالبيتهم أنهم سيصوتون بـ"نعم".
وقالت الوكالة فى تقريرها، إن الفريق أول عبد الفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع، هو الأكثر شعبيه على الإطلاق، وصوره تملأ شوارع القاهرة ومختلف المحافظات.
وفور وقوع انفجار محكمة شمال الجيزة الإرهابى، نقلت الوكالة على لسان المصور الخاص بها، قوله: العشرات من أبناء الحى تجمعوا بعد وقوع الانفجار، حاملين صور السيسى، مرددين هتافاً واحداً (هننزل.. هننزل)، رغم أن التفجير هشم واجهات المبانى المحيطة بالمحكمة".
وفى تصريح للوكالة، قال أندرو هاموند الخبير فى المجلس الأوروبى للعلاقات الخارجية إن تمرير الاستفتاء بنسبة كبيرة يمكن الفريق السيسى من الترشح للرئاسة إذا ما أراد ذلك، مؤكداً أن المصريين ليسوا مدعوين فقط للاقتراع على نص مكتوب، بقدر ما هو تصويت على نظام 30 يونيو فيما اعتبر إسكندر عمرانى مدير إدارة شمال إفريقيا، بمجموعة الأزمات الدولية، أن الاستفتاء يعد اختبارا لنظام 30 يونيو.
توافد مئات الناخبين على مختلف اللجان، فور بدء الاستفتاء على دستور ثورة 30 يونيو، وسط انتشار مكثف لقوات الجيش والشرطة.
وفى الهرم، بدأ الاستفتاء منذ قليل، فيما رقص الأهالى على أغنية "تسلم الأيادى"، مرددين هتافات مؤيدة للجيش والشرطة، وبادلوا قوات الأمن المنتشرة بمحيط اللجان التحية.
وشكل أهالى منطقة بولاق أبو العلا لجانا شعبية قبل بدء الاستفتاء، لمساعدة قوات الأمن فى مهامها، وانتشر الأهالى بشكل مكثف أمام مدرسة أبو الفرج الابتدائية فى شارع 26 يوليو ومدرسة قاسم أمين بشارع السبتية، ومدرسة السبتية الثانوية بشارع عباس، وانتظموا فى طوابير، للإدلاء بأصواتهم فى استفتاء الدستور.
جاء ذلك فيما عززت قوات الأمن من تواجدها فى محيط لجان منطقة كرداسة، التى شهدت منذ ما يقرب من شهر أعنف المواجهات بين الأمن وعناصر تنظيم الإخوان الإرهابى. وتوافد أهالى كرداسة بشكل مكثف على اللجان للإدلاء بأصواتهم، وامتدت طوابير الناخبين عدة أمتار خارج مقار اللجان.
وفى مدينة نصر، انتشرت قوات الأمن بشكل مكثف، مدعومة بفرق من الشرطة العسكرية، لتأمين الاستفتاء، فى الوقت الذى يواصل فيه الأهالى توافدهم بشكل مكثف ولافت للإدلاء بأصواتهم، وأكد غالبيتهم أنهم سيصوتون بـ"نعم".
المشاركات
إرسال تعليق