أجاد الفنان الراحل أحمد رمزي اللغة الإنجليزية بطلاقة، وهو ما ساعده
على القيام بعدة أدوار في أفلام عالمية، فاشترك في فيلمين إيطاليين وآخر
لبناني، تحدث خلالهم الإنجليزية كأحد الناطقين بها، ولكنه مع ذلك لم يحترف
العالمية وبقي داخل حدود الوطن العربي.
رمزي يظهر في لقطة من الفيلم الإيطالي النادر Il Figlio di Spartacus أو «ابن سبارتاكوس» عام 1962 مع الفنان العالمي ستيف رييفز.
ولقد هاجم العديد من النقاد الفنان المصري ووصفوا تلك المحاولة بأنها «غير موفقة»؛ فبداية وضع اسمه على الأفيش في الترتيب الثالث، وعندما شاهد الجمهور الفيلم في دور العرض فوجئوا به ضمن «العبيد الكومبارس»، ثم نطق جملة واحدة يشكو من معاملة الجنود الرومان ولم ينطق غيرها!
وفي اللقطة التالية، كان مشهد تمرد العبيد، وظهر رمزي وقد سقط من مكان مرتفع وأطلق صرخة مدوية كانت هي ثاني وآخر حواراته في فيلم وصف إجمالًا بـ«السخيف».
وحينها هاجمت وسائل الإعلام الفنان أحمد رمزي على مستوى دوره، فرد قائلاً: «إن المخرج قام بتصوير لقطات كثيرة لهم لكنهم أزالوها فيما بعد عند إجراء المونتاج».
رمزي يظهر في لقطة من الفيلم الإيطالي النادر Il Figlio di Spartacus أو «ابن سبارتاكوس» عام 1962 مع الفنان العالمي ستيف رييفز.
ولقد هاجم العديد من النقاد الفنان المصري ووصفوا تلك المحاولة بأنها «غير موفقة»؛ فبداية وضع اسمه على الأفيش في الترتيب الثالث، وعندما شاهد الجمهور الفيلم في دور العرض فوجئوا به ضمن «العبيد الكومبارس»، ثم نطق جملة واحدة يشكو من معاملة الجنود الرومان ولم ينطق غيرها!
وفي اللقطة التالية، كان مشهد تمرد العبيد، وظهر رمزي وقد سقط من مكان مرتفع وأطلق صرخة مدوية كانت هي ثاني وآخر حواراته في فيلم وصف إجمالًا بـ«السخيف».
وحينها هاجمت وسائل الإعلام الفنان أحمد رمزي على مستوى دوره، فرد قائلاً: «إن المخرج قام بتصوير لقطات كثيرة لهم لكنهم أزالوها فيما بعد عند إجراء المونتاج».
إرسال تعليق