أى شخص أصبح بإمكانه الإعلان عن أى منتج طالما يمتلك قيمة الإعلان، ومع
غياب وزارة الصحة أصبح جزءا كبيرا من الأشخاص ومنهم متعلمين وحاصلين على
أعلى الدرجات العلمية، يسعون وراء تلك الأوهام.
الدكتور ضياء السيد أخصائى أمراض العظام وجراحة اليد، يؤكد أن كثيرين من المرضى وخاصة الذين يعانون الآلام العمود الفقرى وما يصاحبها من روايات شعبية، يستخدمون كريمات أو أدوية من إعلانات تجارية غير مرخصة والمسببة لمضاعفات خطيرة.
وتابع ضياء، أنه استمع إلى بعد المرضى الذين كانوا يعانون من آلام فقرات العمود الفقرى، واتبعوا بعض الدجالين أو النصابين الذين أوهموا المرضى بعمل تدليك بعصا خشبية، أدت فى كثير من الأحيان إلى زيادة التهابات الفقرات بالعمود الفقرى، وفى بعض المرضى عالجوا ما يعرف بـ"الخزام"، وهو عمل فتحة بالجلد ووضع سلك معدنى فى هذه الفتحة وتكون أسفل الظهر أو بجوار الأذن.
وتابع ضياء، إن تلك الطريقة على الرغم من أنها تثبت فعالية كبيرة، لكن لدى المحترفين ممن يقومون بها إلا إن الهواة أو الدجالين الذى يقومون بتقليد هذه الطرق يؤدى إلى حدوث مشاكل كبيرة للمريض.
وأضاف ضياء، إن بعض المرضى كان يحكى عن العلاج بقطع العصب عند أعرابى، وتنتهى القصة بسرد واقع هذا المعالج من صعوبة الوصول إليه ثم المبالغ التى يتقاضاها، وكيف أنه لا يصف علاج وأنه رأى هناك الأستاذ فلان المعروف أو السيدة فلانة المشهورة.
وقال، إن مجئ المريض إلى الطبيب يعتبر اعتراف ضمنى بأن المريض تعرض للنصب، ونصح الطبيب بضرورة البعد عن تلك الإعلانات وعد ترك أنفسنا فريسة للوهم أو النصب.
مؤكدا على إن مثل تلك الأفعال تؤدى لانتشار الأمراض الفيروسية المعدية بالخزام، أو قد تؤدى إلى خلل بالعمود الفقرى وقطع العصب ، مضيفا إن أفضل علاج هو التوجه إلى الطبيب المختص.
الدكتور ضياء السيد أخصائى أمراض العظام وجراحة اليد، يؤكد أن كثيرين من المرضى وخاصة الذين يعانون الآلام العمود الفقرى وما يصاحبها من روايات شعبية، يستخدمون كريمات أو أدوية من إعلانات تجارية غير مرخصة والمسببة لمضاعفات خطيرة.
وتابع ضياء، أنه استمع إلى بعد المرضى الذين كانوا يعانون من آلام فقرات العمود الفقرى، واتبعوا بعض الدجالين أو النصابين الذين أوهموا المرضى بعمل تدليك بعصا خشبية، أدت فى كثير من الأحيان إلى زيادة التهابات الفقرات بالعمود الفقرى، وفى بعض المرضى عالجوا ما يعرف بـ"الخزام"، وهو عمل فتحة بالجلد ووضع سلك معدنى فى هذه الفتحة وتكون أسفل الظهر أو بجوار الأذن.
وتابع ضياء، إن تلك الطريقة على الرغم من أنها تثبت فعالية كبيرة، لكن لدى المحترفين ممن يقومون بها إلا إن الهواة أو الدجالين الذى يقومون بتقليد هذه الطرق يؤدى إلى حدوث مشاكل كبيرة للمريض.
وأضاف ضياء، إن بعض المرضى كان يحكى عن العلاج بقطع العصب عند أعرابى، وتنتهى القصة بسرد واقع هذا المعالج من صعوبة الوصول إليه ثم المبالغ التى يتقاضاها، وكيف أنه لا يصف علاج وأنه رأى هناك الأستاذ فلان المعروف أو السيدة فلانة المشهورة.
وقال، إن مجئ المريض إلى الطبيب يعتبر اعتراف ضمنى بأن المريض تعرض للنصب، ونصح الطبيب بضرورة البعد عن تلك الإعلانات وعد ترك أنفسنا فريسة للوهم أو النصب.
مؤكدا على إن مثل تلك الأفعال تؤدى لانتشار الأمراض الفيروسية المعدية بالخزام، أو قد تؤدى إلى خلل بالعمود الفقرى وقطع العصب ، مضيفا إن أفضل علاج هو التوجه إلى الطبيب المختص.
المشاركات
إرسال تعليق