أسرار كثيرة في حياة الفنانة الراحلة سامية جمال التي عاشت قصة حب كبيرة
مع الموسيقار الراحل فريد الأطرش ولم يكتب لها النجاح، وشائعات أكثر
طالتها خاصة عن علاقتها بالملك فاروق.
معلومات كثيرة تؤكد أن الملك فاروق لم يكن يحب سامية جمال، بل لم يكن حتى يستلطفها وكان يطلق عليها أمام حاشيته اسم “سمجة جمال”، لكن الغيرة التي اشتهر بها تجاه الجميلات جعلته يختارها لتكون الراقصة الرسمية للقصر الملكي، لا لشيء إلا لمجرد الشعور بالانتصار على فريد الأطرش وهو نفس الشيء الذي فعله مع كاميليا التي أراد من خلالها الانتصار على الدنجوان أحمد سالم.
سامية جمال واسمها الحقيقي زينب إبراهيم خليل ولدت في إحدى قري بني سويف، كان والدها قد تزوج من امرأتين، ثم انتقل إلي القاهرة ليقيموا في حي شعبي بالأزهر، وتوفيت أمها وهي في الثامنة من عمرها، ثم رحل والدها بعدها بسنوات قليلة.. وكانت زوجة أبيها تعاملها كخادمة، ولكن كان يعوضها ويسعدها الاستماع إلي الراديو من المقاهي المنتشرة في المكان.
فشل حبها مع فريد الأطرش دفعها إلى الزواج من ثري أمريكي اسمه “كنج” في محاولة لنسيان حبها الفاشل وبعد عامين ونصف قضتهم في أمريكا انفصلت عن زوجها لتلتقي بالفنان رشدي أباظة الذي تزوجته وعاشت معه فترة طويلة.
معلومات كثيرة تؤكد أن الملك فاروق لم يكن يحب سامية جمال، بل لم يكن حتى يستلطفها وكان يطلق عليها أمام حاشيته اسم “سمجة جمال”، لكن الغيرة التي اشتهر بها تجاه الجميلات جعلته يختارها لتكون الراقصة الرسمية للقصر الملكي، لا لشيء إلا لمجرد الشعور بالانتصار على فريد الأطرش وهو نفس الشيء الذي فعله مع كاميليا التي أراد من خلالها الانتصار على الدنجوان أحمد سالم.
سامية جمال واسمها الحقيقي زينب إبراهيم خليل ولدت في إحدى قري بني سويف، كان والدها قد تزوج من امرأتين، ثم انتقل إلي القاهرة ليقيموا في حي شعبي بالأزهر، وتوفيت أمها وهي في الثامنة من عمرها، ثم رحل والدها بعدها بسنوات قليلة.. وكانت زوجة أبيها تعاملها كخادمة، ولكن كان يعوضها ويسعدها الاستماع إلي الراديو من المقاهي المنتشرة في المكان.
فشل حبها مع فريد الأطرش دفعها إلى الزواج من ثري أمريكي اسمه “كنج” في محاولة لنسيان حبها الفاشل وبعد عامين ونصف قضتهم في أمريكا انفصلت عن زوجها لتلتقي بالفنان رشدي أباظة الذي تزوجته وعاشت معه فترة طويلة.
إرسال تعليق