قال
أسامة نجل المعزول: «إن الحملات الموجهة ضد والدته هى استكمال للأكاذيب
التى تنقلها وتروجها أجهزة الانقلاب وكهنة شره، ليس مستغربًا على من قتل
وخان الأمانة أن يستمرئ الكذب...».
كهنة الشر.. باعتبار أبوك كان الفرعون بيبى الأول، يا ننوس عين أمك فضها سيرة، وجاوب على السؤال أو تجاوب عليه السيدة حرم المعزول: هل ما نُسب إليها من هرتلة (حوار) أذاعته وكالة الأناضول (الإخوانية) ونقلته عنها صحيفة المصريون (الإسلامية) صحيح أم لا؟
لا كهنة شر ولا يحزنون، هل تحدثت الست المصونة والجوهرة المكنونة إلى «الأناضول»، وإذا كانت لم تدل بحوارات صحفية، بيان تكذيب لـ«الأناضول» وبلاها خوتة دماغ، وكهنة الشر، ومن قتل، ومن خان، كلمة ورد غطاها...
واعلم يا أبو لسان زفر، لم يفتر أحد على الست والدتك، ولم يأت أحد على ذكرها عرضا، ولم يقطع عليها أحد الطريق كما تقطع هى وحرائرها الطريق وتذبح المارة، ولم يربط أحد بينها وبين عَملة أبوك السودة (كوكتيل تجسس وخيانة وعمالة)، ولم يقل أحد إنها وهيلارى كلينتون «أصحاب وبيزنس مشترك»، لم يتخيل أحد أن الحاجة أم أحمد لها كل هذه الاتصالات والعلاقات السرية، وتتكلم فى البيزنس بدلا من المحشى، وفى الانقلاب بدلا من الفتة بالكوارع، وفى أسرار البيت الأبيض بدلا من غرفة الخزين، وفى تحركات التنظيم الدولى بدلا من غرفة الخبيز.. أمك طلعت ست جامدة، واعرة قوى قوى.
معلوم الوجه المصون بالحياء كالجوهر المكنون فى الوعاء، حتى مطالعة هذا الحوار (الجريمة) كنا نضع أم أحمد فوق الرؤوس، ونعتبرها أختا وأما وجدة، ونبتعد بها عن طين البرك زوجها، حقيقة كنا ندعو لها بالصبر على ما بلاها باعتبار أن أبوك بلوة مسيحة، وكنت أخشى عليها من مصير بائس طالما اقترن اسمها بقاتل جاسوس مثل السيد والدك.
ولكن الست والدتك جاءت شَيْئًا إِدًّا، اعترفت فى حوار «الأناضول» بأنها تقود العمليات ضد الشرطة والجيش، وتعترف بحماقة موروثة من رعونة السيد والدك، بأنها تعد لانقلاب على الانقلاب، وتجتمع بزوجات المساجين، وتعدهن بالزواج إذا تظاهرن، أمر من اثنين إما أنها لم تدل بالحوار، وعليها أن تكذبه، وتحتجب عن الإعلام، تتغطى بالخمار وتجلس فى قعر البيت لا تغادره حتى يقضى الله أمرًا كان مفعولاً باعتبارها زوجة جاسوس عليها أن تستحيى من الناس، تتدارى خجلا، أو أنها أدلت بالحوار ولابد من محاكمتها على التحريض على العنف والقتل والإرهاب.
حقيقة لم تتركوا لأحد فرصة للدفاع عنكم، لم تتركوا فرصة لأحد يتعاطف معكم، بالمناسبة حسّن ألفاظك وخليك مؤدب فى الكلام ياض يا ابن مرسى، قبر لما يلم العفش.
كهنة الشر.. باعتبار أبوك كان الفرعون بيبى الأول، يا ننوس عين أمك فضها سيرة، وجاوب على السؤال أو تجاوب عليه السيدة حرم المعزول: هل ما نُسب إليها من هرتلة (حوار) أذاعته وكالة الأناضول (الإخوانية) ونقلته عنها صحيفة المصريون (الإسلامية) صحيح أم لا؟
لا كهنة شر ولا يحزنون، هل تحدثت الست المصونة والجوهرة المكنونة إلى «الأناضول»، وإذا كانت لم تدل بحوارات صحفية، بيان تكذيب لـ«الأناضول» وبلاها خوتة دماغ، وكهنة الشر، ومن قتل، ومن خان، كلمة ورد غطاها...
واعلم يا أبو لسان زفر، لم يفتر أحد على الست والدتك، ولم يأت أحد على ذكرها عرضا، ولم يقطع عليها أحد الطريق كما تقطع هى وحرائرها الطريق وتذبح المارة، ولم يربط أحد بينها وبين عَملة أبوك السودة (كوكتيل تجسس وخيانة وعمالة)، ولم يقل أحد إنها وهيلارى كلينتون «أصحاب وبيزنس مشترك»، لم يتخيل أحد أن الحاجة أم أحمد لها كل هذه الاتصالات والعلاقات السرية، وتتكلم فى البيزنس بدلا من المحشى، وفى الانقلاب بدلا من الفتة بالكوارع، وفى أسرار البيت الأبيض بدلا من غرفة الخزين، وفى تحركات التنظيم الدولى بدلا من غرفة الخبيز.. أمك طلعت ست جامدة، واعرة قوى قوى.
معلوم الوجه المصون بالحياء كالجوهر المكنون فى الوعاء، حتى مطالعة هذا الحوار (الجريمة) كنا نضع أم أحمد فوق الرؤوس، ونعتبرها أختا وأما وجدة، ونبتعد بها عن طين البرك زوجها، حقيقة كنا ندعو لها بالصبر على ما بلاها باعتبار أن أبوك بلوة مسيحة، وكنت أخشى عليها من مصير بائس طالما اقترن اسمها بقاتل جاسوس مثل السيد والدك.
ولكن الست والدتك جاءت شَيْئًا إِدًّا، اعترفت فى حوار «الأناضول» بأنها تقود العمليات ضد الشرطة والجيش، وتعترف بحماقة موروثة من رعونة السيد والدك، بأنها تعد لانقلاب على الانقلاب، وتجتمع بزوجات المساجين، وتعدهن بالزواج إذا تظاهرن، أمر من اثنين إما أنها لم تدل بالحوار، وعليها أن تكذبه، وتحتجب عن الإعلام، تتغطى بالخمار وتجلس فى قعر البيت لا تغادره حتى يقضى الله أمرًا كان مفعولاً باعتبارها زوجة جاسوس عليها أن تستحيى من الناس، تتدارى خجلا، أو أنها أدلت بالحوار ولابد من محاكمتها على التحريض على العنف والقتل والإرهاب.
حقيقة لم تتركوا لأحد فرصة للدفاع عنكم، لم تتركوا فرصة لأحد يتعاطف معكم، بالمناسبة حسّن ألفاظك وخليك مؤدب فى الكلام ياض يا ابن مرسى، قبر لما يلم العفش.
إرسال تعليق