منتهى الإشمئزاز ان ترى الحديقة التى هى مثال للمرح والحيوية والطفولة للإنطلاق فى الهواء الطلق و التجمع الأسرى لقضاء وقت جميل و تناول وجبة معا فى جو صحى ان تتحول تلك الحدائق إلى بيوت دعارة جديدة مفتوحة لأعمال إباحية متكررة و زادت فى الفترة الأخيرة بنسبة كبيرة لغياب الأممن و خلو الشوارع من رجال الشرطة
و هذة إحدى الحالات دون خجل ولا دماء تجرى بعروقهم يجلسون جلسة خلوية فى أحد الحدائق العامة نهارا و صديقهم يصورهم بهاتفه !!
و هذة إحدى الحالات دون خجل ولا دماء تجرى بعروقهم يجلسون جلسة خلوية فى أحد الحدائق العامة نهارا و صديقهم يصورهم بهاتفه !!
إرسال تعليق