ارتبط الأطفال كثيرًا بشخصية «عمو فؤاد» التي قدمها الفنان فؤاد المهندس
في الثمانينات من القرن الماضي، وكان يُعلّم الأطفال من خلالها بعض
المبادئ والقيم التربوية والأخلاقية، وحقق بعدها شهرة كبيرة وأصبح مُعلم
الأطفال الأول بلا استثناء.
عمو فؤاد روى في لقاء تليفزيوني سابق موقف طريف مع أحد الأطفال؛ حيث اتصل به ذات مرة طفل وهو يبكي وأيقظه من نوم عميق، فتأثر من صوت بكائه وطلب منه الهدوء حتى يعرف سبب حزنه، فأخبره الطفل أن اسمه هشام وأن والدته ترفض تشغيل مسلسل «عمو فؤاد» وتضع بدلًا منه أغنية لأم كلثوم.
الفنان المصري طلب من هشام أن يتحدث مع والدته، التي شكت له الطفل بقولها: «يا أستاذ فؤاد ده مشغل المسلسل من 5صباحًا وحتى 6 مساءً، ومانع حد يشغل أي تسجيلات تاني!»، فضحك كثيرًا ثم اعتذر لها بقوله: «معلش خليه يشغله علشان أعرف أنام».
المهندس أكد في ذات السياق أنه كان يتأثر كثيرًا لبكاء الأطفال والحيوانات، كما تعجب من بكائه حينما كان يرى امرأة «حامل».
عمو فؤاد روى في لقاء تليفزيوني سابق موقف طريف مع أحد الأطفال؛ حيث اتصل به ذات مرة طفل وهو يبكي وأيقظه من نوم عميق، فتأثر من صوت بكائه وطلب منه الهدوء حتى يعرف سبب حزنه، فأخبره الطفل أن اسمه هشام وأن والدته ترفض تشغيل مسلسل «عمو فؤاد» وتضع بدلًا منه أغنية لأم كلثوم.
الفنان المصري طلب من هشام أن يتحدث مع والدته، التي شكت له الطفل بقولها: «يا أستاذ فؤاد ده مشغل المسلسل من 5صباحًا وحتى 6 مساءً، ومانع حد يشغل أي تسجيلات تاني!»، فضحك كثيرًا ثم اعتذر لها بقوله: «معلش خليه يشغله علشان أعرف أنام».
المهندس أكد في ذات السياق أنه كان يتأثر كثيرًا لبكاء الأطفال والحيوانات، كما تعجب من بكائه حينما كان يرى امرأة «حامل».
المشاركات
إرسال تعليق